ما لأُسْدِ الشَرَى وغَمْضِ جُفونٍ
تَرَكَتها العِدَى بلا أشْفارِ
طَأطِئوا الرؤوسَ إنَّ رأسَ حُسينٍ
رَفعـوهُ فـوقَ القـَنا الخُطَّارِ
تَرَكَتها العِدَى بلا أشْفارِ
طَأطِئوا الرؤوسَ إنَّ رأسَ حُسينٍ
رَفعـوهُ فـوقَ القـَنا الخُطَّارِ
لا تذوقوا المعين واقضوا ظمايا
بعد ظامٍ قضى بِحَدِّ الغـرارِ
لا تمدوا لكم عن الشمس ظلاً
إنَّ في الشمسِ مُهْجَةُ المُخْتارِ
أَنَزارُ نُضُّوا بُرودَ التهاني
فَحُسَينٌ على البسيطةِ عاري
عبد الحسين شكر
بعد ظامٍ قضى بِحَدِّ الغـرارِ
لا تمدوا لكم عن الشمس ظلاً
إنَّ في الشمسِ مُهْجَةُ المُخْتارِ
أَنَزارُ نُضُّوا بُرودَ التهاني
فَحُسَينٌ على البسيطةِ عاري
عبد الحسين شكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق