خطوط نفط مغلقة فهل تفتحها داعش بكل ما للفتح من معنى؟
من الموصل كركوك إلى :
طرابلس / بانياس
صيدا
مرجعيون
حيفا
أنا شخصيا فوجئت أن مرجعيون تضم منشآت للتابلاين وما زالت قائمة.
ع.خ,الأربعاء، 06 آب، 2014
--------------------
عن التاريخ : إقرأ كتاب "الولايات المتحدة والمشرق العربي"
بريطانيا والولايات المتَّحدة ونفط العالم العربي
د. أحمد عبدالرحيم مصطفى
"...بموافقة الحكومة العثمانية توصلت شركة النفط الإنجليزية – الفارسية في عام 1914 إلى اتفاقية مع شركة ألمانيَّة ومع شركة شل الهولنديَّة الملكيَّة؛ بِهدف التَّنقيب عنِ النّفْطِ في ولايَتَيِ الموصل وبغداد العثمانيتين... ورغم إعادة توزيع الأسهم بعد عام 1919 فقد ظلت السيطرة والنصيب الأكبر من دخل الشركة المتزايد في أيدي البريطانيين. أمَّا حقول كركوك فما لبثت أنِ اتضح أنها من أكبر حقول النفط في العالم، وقد قدر في عام 1927 أن احتياطها يربو على 750 مليون طن. وفي أقل من عشر سنوات أصبحت لإنتاجها أهميَّةٌ كبرى بالنسبة إلى احتياجات العالم النفطية، وبخاصة بعد أن أكملت شركة نفط العراق – وهو الاسم الجديد لشركة النفط التركية – مد أنابيبها إلى البحر المتوسط، فقد تم بناء خطي أنابيب يمر أحدهما بمنطقة الانتداب الفرنسي في الشام، ويصب في طرابلس، ويمر الآخر بمنطقة الانتداب البريطاني في فلسطين ويصب في حيفا – وقد بنيت في كل من الميناءين مصفاة للنفط. وما لبث إنتاج الموصل أن قفز من 123.000 طن في عام 1923 إلى 4.298.000 طن في عام 1938."
من الموصل كركوك إلى :
طرابلس / بانياس
صيدا
مرجعيون
حيفا
أنا شخصيا فوجئت أن مرجعيون تضم منشآت للتابلاين وما زالت قائمة.
ع.خ,الأربعاء، 06 آب، 2014
--------------------
عن التاريخ : إقرأ كتاب "الولايات المتحدة والمشرق العربي"
بريطانيا والولايات المتَّحدة ونفط العالم العربي
د. أحمد عبدالرحيم مصطفى
"...بموافقة الحكومة العثمانية توصلت شركة النفط الإنجليزية – الفارسية في عام 1914 إلى اتفاقية مع شركة ألمانيَّة ومع شركة شل الهولنديَّة الملكيَّة؛ بِهدف التَّنقيب عنِ النّفْطِ في ولايَتَيِ الموصل وبغداد العثمانيتين... ورغم إعادة توزيع الأسهم بعد عام 1919 فقد ظلت السيطرة والنصيب الأكبر من دخل الشركة المتزايد في أيدي البريطانيين. أمَّا حقول كركوك فما لبثت أنِ اتضح أنها من أكبر حقول النفط في العالم، وقد قدر في عام 1927 أن احتياطها يربو على 750 مليون طن. وفي أقل من عشر سنوات أصبحت لإنتاجها أهميَّةٌ كبرى بالنسبة إلى احتياجات العالم النفطية، وبخاصة بعد أن أكملت شركة نفط العراق – وهو الاسم الجديد لشركة النفط التركية – مد أنابيبها إلى البحر المتوسط، فقد تم بناء خطي أنابيب يمر أحدهما بمنطقة الانتداب الفرنسي في الشام، ويصب في طرابلس، ويمر الآخر بمنطقة الانتداب البريطاني في فلسطين ويصب في حيفا – وقد بنيت في كل من الميناءين مصفاة للنفط. وما لبث إنتاج الموصل أن قفز من 123.000 طن في عام 1923 إلى 4.298.000 طن في عام 1938."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق