ما معنى تفويض بعض التطبيقات الدينية وغيرها على الفايس بوك أن تقوم بالنشر باسمك؟
تقوم بعض الجهات بتقديم خدمة اسمها العام "تطبيق" ونتيجتها النشر باسمك يوميا ل "معلومة" تختلف في مضمونها باختلاف التطبيق الذي توافق عليه فمرة يكون التطبيق صحيا ومرة قانونيا وآخر يتولى نشر مختارات فكرية وحكمية وثقافية وبعضها يقدم نصوصا دينية وشروحا لها من وجهة نظره .
عزيزي القارئ المشترك في مثل هذه التطبيقات هل فكرت في أثر هذه التطبيقات على أصدقائك والعامة من قرائك؟
أنت مستسلم لهم ومفوض وقابل سلفا بكل ما ينشرونه فهل تتحمل مسؤولية الآثار المترتبة على ذلك دينيا وحتى قانونيا فيما لو انحرفت النتائج في أثرها على أجساد وأفكار القراء؟
نعم أنت مسؤول شرعا وقانونا وضامن لكل تلف وسؤ يحصلان بنتيجة أخذ القراء بمضمونها.
لست مضطرا للحضور اليومي بفكر غيرك فهو أخطر من النسخ واللصق لأنك عند نشره باسمك تعطيه شرعية ومصداقية عند من يثقون بك .
لنتحمل المسؤولية في كل كلمة نذيعها قال تعالى :
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ - الصافات - الآية - 24
ولمن لم يعرف معنى التطبيق ضع كلمة تطبيق في خانة البحث في الفايس بوك وانظر النتائج.
ع.خ,الثلاثاء، 12 آب، 2014
تقوم بعض الجهات بتقديم خدمة اسمها العام "تطبيق" ونتيجتها النشر باسمك يوميا ل "معلومة" تختلف في مضمونها باختلاف التطبيق الذي توافق عليه فمرة يكون التطبيق صحيا ومرة قانونيا وآخر يتولى نشر مختارات فكرية وحكمية وثقافية وبعضها يقدم نصوصا دينية وشروحا لها من وجهة نظره .
عزيزي القارئ المشترك في مثل هذه التطبيقات هل فكرت في أثر هذه التطبيقات على أصدقائك والعامة من قرائك؟
أنت مستسلم لهم ومفوض وقابل سلفا بكل ما ينشرونه فهل تتحمل مسؤولية الآثار المترتبة على ذلك دينيا وحتى قانونيا فيما لو انحرفت النتائج في أثرها على أجساد وأفكار القراء؟
نعم أنت مسؤول شرعا وقانونا وضامن لكل تلف وسؤ يحصلان بنتيجة أخذ القراء بمضمونها.
لست مضطرا للحضور اليومي بفكر غيرك فهو أخطر من النسخ واللصق لأنك عند نشره باسمك تعطيه شرعية ومصداقية عند من يثقون بك .
لنتحمل المسؤولية في كل كلمة نذيعها قال تعالى :
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ - الصافات - الآية - 24
ولمن لم يعرف معنى التطبيق ضع كلمة تطبيق في خانة البحث في الفايس بوك وانظر النتائج.
ع.خ,الثلاثاء، 12 آب، 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق