الأربعاء، سبتمبر 25، 2013

حنين إلى الأنتين

حنين إلى الأنتين
لا أعرف لماذا تذكرت الآن صوت موتيرات أنتينات تلفزيونات الجيران على سطح بيتي في البناية ذات ال15 شقة والتي كانت تدار من البيوت بساعة كهربائية , هل تذكرونها ؟ يمكن لأنني منذ أكثر من شهرين بلا ساتلايت وأحضر ما تيسر من محطات أرضية مع أنتين داخلي والوَش شغال وكلما غيرت محطة أقوم لتحريك الأنتين "وبروح وبجي لتظبيط الصورة ".
قبل سنوات جرى الحديث عن قرب انتفاء الحاجة إلى الدش لاستقبال البث التلفزيوني العالمي . معقول تكون هذه هي المعجزة الموعودة ؟ العودة إلى أنتينات الكهرباء ,لكن ان شاء الله تكون إلى النسخة الأخيرة منها كما كانت في بيتي في الجنوب إلى فترة قريبة أنتين بريموت سلكي أغير إتجاهه من مكاني دون الحاجة للإنتقال إلى قرب ساعة الأنتين قرب بريز الكهرباء.

الشيخ علي خازم ,25 أيلول 2013
الصورة من تجميعي

ليست هناك تعليقات:

ألبوم الصور