عبَّاس كبش كتيبتي وكنانتي وسريّ قومي بل أعزّ حصوني
لمن اللوا أُعطي ومن هو جامعٌ شملي وفي ضنك الزحام يَقيني
لا يكن ذهابنا إلى المجالس الحسينية حاملين ألوية ورايات "يا عبّاس" فندخل ونخرج وليس في قلوبنا غيرة أبي الفضل ولا نخوته ولا حميته ولا شجاعته في الوقوف بوجه الظالم, لنتعلم منه ستر الحرم والسعي في قضاء الحوائج...
لنبطل العادة بوقف كل ما نكسل أو نجبن ونعجز عن تحصيله من حقوقنا عليه...
هو يستحق الحُرّ من كل ما في حياتنا.
ع.خ,الأربعاء، 05 تشرين الأول، 2016
لمن اللوا أُعطي ومن هو جامعٌ شملي وفي ضنك الزحام يَقيني
لا يكن ذهابنا إلى المجالس الحسينية حاملين ألوية ورايات "يا عبّاس" فندخل ونخرج وليس في قلوبنا غيرة أبي الفضل ولا نخوته ولا حميته ولا شجاعته في الوقوف بوجه الظالم, لنتعلم منه ستر الحرم والسعي في قضاء الحوائج...
لنبطل العادة بوقف كل ما نكسل أو نجبن ونعجز عن تحصيله من حقوقنا عليه...
هو يستحق الحُرّ من كل ما في حياتنا.
ع.خ,الأربعاء، 05 تشرين الأول، 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق