تعالوا نستذكر قرَّاء وقارئات العزاء... 2
عزمت بحول الله على جمع تراجم قراء وقارئات العزاء اللبنانيين أو من قرأ في لبنان فترة طويلة في القرن الماضي بعد ما لقيته من تجاوب مع المنشور الخاص باستذكارهم, وقد أضاف عدد من الأخوة والأخوات (الفايسبوكيين) على المنشور السابق أسماء قراء وقارئات العزاء الذين عرفوهم أو سمعوا بهم, ووصلني على بريدي أسماء عدد آخر بحيث اجتمع لدي حتى الآن ثلاثون اسما, لكنه قليل جدا, على الأقل مقارنة بعدد من وضعوا لايكات وهم مشكورون على إبداء إعجابهم لكنني أرغب في تفاعل إيجابي ومفيد, لذلك قررت تسهيلا لكم عمل عناوين بالمطلوب فأتمنى أن تشاركوني في هذا العمل مع إضافة صورة إذا أمكن ذلك. مع أهمية أن تسألوا الأهل أيضا فهم الذاكرة المفيدة للمشروع.
الاسم:
نبذة موجزة عن حياته ,تاريخ الولادة والوفاة أو إشارة إلى حياته في فترة تذكرونها:
البلدة التي عرفتموه فيها والبلدات التي قرأ فيها:
هل كان منشئا مرتجلا للمجلس ؟ أو أنه كان يقرأ من حفظه أو من سفينة؟
هل ترك تسجيلات أو ألف كتبا ؟
راجيا التفضل بعمل مشاركة لهذا المنشور ليصل إلى أكبر عدد ممكن. مع دعائي وشكري.
ولمن يرغب مراسلتي على بريدي الإلكتروني:
Khazem.ali@gmail.com
ع.خ,الإثنين، 17 تشرين الأول، 2016
عزمت بحول الله على جمع تراجم قراء وقارئات العزاء اللبنانيين أو من قرأ في لبنان فترة طويلة في القرن الماضي بعد ما لقيته من تجاوب مع المنشور الخاص باستذكارهم, وقد أضاف عدد من الأخوة والأخوات (الفايسبوكيين) على المنشور السابق أسماء قراء وقارئات العزاء الذين عرفوهم أو سمعوا بهم, ووصلني على بريدي أسماء عدد آخر بحيث اجتمع لدي حتى الآن ثلاثون اسما, لكنه قليل جدا, على الأقل مقارنة بعدد من وضعوا لايكات وهم مشكورون على إبداء إعجابهم لكنني أرغب في تفاعل إيجابي ومفيد, لذلك قررت تسهيلا لكم عمل عناوين بالمطلوب فأتمنى أن تشاركوني في هذا العمل مع إضافة صورة إذا أمكن ذلك. مع أهمية أن تسألوا الأهل أيضا فهم الذاكرة المفيدة للمشروع.
الاسم:
نبذة موجزة عن حياته ,تاريخ الولادة والوفاة أو إشارة إلى حياته في فترة تذكرونها:
البلدة التي عرفتموه فيها والبلدات التي قرأ فيها:
هل كان منشئا مرتجلا للمجلس ؟ أو أنه كان يقرأ من حفظه أو من سفينة؟
هل ترك تسجيلات أو ألف كتبا ؟
راجيا التفضل بعمل مشاركة لهذا المنشور ليصل إلى أكبر عدد ممكن. مع دعائي وشكري.
ولمن يرغب مراسلتي على بريدي الإلكتروني:
Khazem.ali@gmail.com
ع.خ,الإثنين، 17 تشرين الأول، 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق