الطاعة والعصيان بين الصفات والصورة
نفس الإمتحان بالأمر بالسجود في الواقعة الأولى مستمر لكنه موجه إلى ذرية آدم لا الملائكة, فإذا تحققتَ من الصفات التي أودعها الله في آدم الإنسان كنت تسجد في صف الملائكة, وأما إذا وقفت عند الصورة فأنت تسجد لإبليس.
لنتبصر في ما انتهينا إليه مع شهر رمضان, هل عرفنا الصفات فسرنا إلى صف الملائكة أم ما زلنا أسرى الصورة, هل أطعنا الله أو سجدنا لإبليس؟
تعريب ما في اللوحة:
بلغت الصفات الملائكة "فقعوا له ساجدين"
إبليس رأى صورة "أبى واستكبر وكان من الكافرين"
بعد خراب البصرة ذرية آدم يعيشون في نفس هذه الواقعة.
ع.خ,الأحد، 03 تموز، 2016
نفس الإمتحان بالأمر بالسجود في الواقعة الأولى مستمر لكنه موجه إلى ذرية آدم لا الملائكة, فإذا تحققتَ من الصفات التي أودعها الله في آدم الإنسان كنت تسجد في صف الملائكة, وأما إذا وقفت عند الصورة فأنت تسجد لإبليس.
لنتبصر في ما انتهينا إليه مع شهر رمضان, هل عرفنا الصفات فسرنا إلى صف الملائكة أم ما زلنا أسرى الصورة, هل أطعنا الله أو سجدنا لإبليس؟
تعريب ما في اللوحة:
بلغت الصفات الملائكة "فقعوا له ساجدين"
إبليس رأى صورة "أبى واستكبر وكان من الكافرين"
بعد خراب البصرة ذرية آدم يعيشون في نفس هذه الواقعة.
ع.خ,الأحد، 03 تموز، 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق