لِمَنْ تُصْلِحُ أشياءك يا شيخ؟
بعد رحيلها تَعَطَّلت آلات وكُسِرَت أشياء كانت تحتاجها , أولها يوم الأسبوع كانت المَسْكَة الإضافية التي وضعناها جانب الزجاج الأمامي للسيَّارة لتساعدها في الحركة , ومنها قنديل الإضاءة الأتوماتيكي عند انقطاع الكهرباء لأن العتمة كانت تخيفها وتزيد من عدم توازنها.
في هذه الأيام أصلحت أكثرها وتركتُ مَسْكَة السيَّارة.
هي اليوم لا تحتاجها , صارت تجيئني في مناماتي ماشية أو راكضة وأتركها واقفة.
كنت أتوعَدها إذا استطاعت القيام والمشي بالطلاق , هل خافت فعلا وانتظرت عجزي عنه؟
هي لن تعود فلِمَنْ تُصْلِحُ أشياءك يا شيخ؟
ع.خ,الخميس، 08 أيار، 2014
بعد رحيلها تَعَطَّلت آلات وكُسِرَت أشياء كانت تحتاجها , أولها يوم الأسبوع كانت المَسْكَة الإضافية التي وضعناها جانب الزجاج الأمامي للسيَّارة لتساعدها في الحركة , ومنها قنديل الإضاءة الأتوماتيكي عند انقطاع الكهرباء لأن العتمة كانت تخيفها وتزيد من عدم توازنها.
في هذه الأيام أصلحت أكثرها وتركتُ مَسْكَة السيَّارة.
هي اليوم لا تحتاجها , صارت تجيئني في مناماتي ماشية أو راكضة وأتركها واقفة.
كنت أتوعَدها إذا استطاعت القيام والمشي بالطلاق , هل خافت فعلا وانتظرت عجزي عنه؟
هي لن تعود فلِمَنْ تُصْلِحُ أشياءك يا شيخ؟
ع.خ,الخميس، 08 أيار، 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق