شهر رمضان والتغيير – حلقة استثنائية ما بعد الأخيرة
ساءني جدا أن أفتح الفايس بوك لأجد كما من التعليقات على تفجير الأمس ولم أر فيها دعاء للجريح بالشفاء وللمتضررين بتعويض الله عليهم وللمروعين بالأمن. أليس لهذا الشاب الواقف حارسا في الطريق عائلة ترتزق من تعبه والحلال الذي يجهد لتحصيله, ولربما كان ما يزال صائما, وأليس أكثر المتضررين سيصعب عليهم إصلاح ما تضرر؟
بعض الخجل !
حدث بمستوى تفجير الأمس كان حقه التوقف عنده بالجدية والعقلانية والأخلاق اللائقة بالصائمين فلا يستدعي هذا الكم من التسخيف والتنكيت والتنطح للتحليل من كل من هب ودب حد اللامبالاة بمشاعر الناس ومخاوفهم وبجهود المعنيين بحفظ الأمن والاستقرار في كل المواقع.
يا رب ارحم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71) الأحزاب.
ع.خ,الإثنين، 13 حزيران، 2016
ساءني جدا أن أفتح الفايس بوك لأجد كما من التعليقات على تفجير الأمس ولم أر فيها دعاء للجريح بالشفاء وللمتضررين بتعويض الله عليهم وللمروعين بالأمن. أليس لهذا الشاب الواقف حارسا في الطريق عائلة ترتزق من تعبه والحلال الذي يجهد لتحصيله, ولربما كان ما يزال صائما, وأليس أكثر المتضررين سيصعب عليهم إصلاح ما تضرر؟
بعض الخجل !
حدث بمستوى تفجير الأمس كان حقه التوقف عنده بالجدية والعقلانية والأخلاق اللائقة بالصائمين فلا يستدعي هذا الكم من التسخيف والتنكيت والتنطح للتحليل من كل من هب ودب حد اللامبالاة بمشاعر الناس ومخاوفهم وبجهود المعنيين بحفظ الأمن والاستقرار في كل المواقع.
يا رب ارحم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71) الأحزاب.
ع.خ,الإثنين، 13 حزيران، 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق