الرحمة لموتانا والسلامة وطول العمر لكبارنا
اليوم سَلَّمتني أمي – مد الله في عمرها - هذه المخدة لتبرئ ذمتها من وصية خالتي الراحلة المرحومة فاطمة الحاج محمد يوسف رحَّال بأن تعطيني إياها , واعتذرت أمي عن التأخير في تسليمها لأنها كانت تفتش لها عن وجه مما طَرَّزته هي بيدها ثم اكتفت بهذا المشغول بيدها لكن بإضافة جاهزة على أن نجلس معا فنفتش في "بُقَجِها " لاحقا.
خالتي رحمها الله كانت كبيرة أخوتها وتوفيت بدون زواج ولا ذرية مباشرة و قبل أيام كانت الذكرى السنوية الأولى لوفاتها فأرجوكم أن تستغفروا لها وأن تهدوها ثواب قراءة الفاتحة.
ولنسأل الله لها ولجميع أقاربنا الذين توفاهم الله بلا ذرية أن يكونوا في وسيع رحمته وأن يُذكِّرَ بهم أرحامهم , آمين.
ع.خ,الأحد، 22 تشرين الثاني، 2015
اليوم سَلَّمتني أمي – مد الله في عمرها - هذه المخدة لتبرئ ذمتها من وصية خالتي الراحلة المرحومة فاطمة الحاج محمد يوسف رحَّال بأن تعطيني إياها , واعتذرت أمي عن التأخير في تسليمها لأنها كانت تفتش لها عن وجه مما طَرَّزته هي بيدها ثم اكتفت بهذا المشغول بيدها لكن بإضافة جاهزة على أن نجلس معا فنفتش في "بُقَجِها " لاحقا.
خالتي رحمها الله كانت كبيرة أخوتها وتوفيت بدون زواج ولا ذرية مباشرة و قبل أيام كانت الذكرى السنوية الأولى لوفاتها فأرجوكم أن تستغفروا لها وأن تهدوها ثواب قراءة الفاتحة.
ولنسأل الله لها ولجميع أقاربنا الذين توفاهم الله بلا ذرية أن يكونوا في وسيع رحمته وأن يُذكِّرَ بهم أرحامهم , آمين.
ع.خ,الأحد، 22 تشرين الثاني، 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق