بعد اضطراب في شأن حصول سفر الزيارة إلى مشهد استفدت من دعواتكم وتكليفي بالنيابة عنكم فنذرت لله تعالى إن تشرفت بالزيارة أن أقف على باب الحضرة وأوزع البقلاوة على الزائرين وكانت فوقفت وأخي الشيخ مصطفى ملص عند باب الجواد حتى انتهت العلبة ثم تشرفنا بالزيارة والصلاة والدعاء وخرجنا تحت المطر إلى الأوتيل ,تقبل الله منا ومنكم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق