قرأت اليوم عرضا لكتاب“طرائف النّداء في دمشق الفيحاء ـ بحث في الجذور العلمية والتاريخية والتراثية والشعبية واللغوية للسلع ونداءات باعتها” للدكتور قتيبة الشّهابي وانتقل ذهني مباشرة إلى أن بعض هذه المهن التي
زالت بصورتها القديمة قد تكون موجودة بصور حديثة ومنها مهنة "السعدنجي ".
كل ذلك في استعراض رغبة في المكافأة التي تزداد وتتنوع كلما أثارا الجمهور أكثر , ومع كل الظرف الذي كانا ينتجانه لكن السعدان والدب لم يكونا لينسيا طبيعتهما الشرسة وهو ما يعرفه جيدا المروِّض فيبقي ممسكا لهما بسلسلة حديدية يتمكن معها من ضبط حركتهما في دائرة ضيقة....
الجديد اليوم....أسئلة:
من هو السعدنجي؟
من هو السعدان؟
من هو الدب؟
من هو الجمهور؟
ما هي السلسلة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق