الرحلة الممتعة أكثر من إمتاع المكان المقصود
عندما كنا صغارا كانت المتعة في الوقت الذي تستغرقه الرحلة المدرسية أكبر منها في المكان المقصود , ففي الباص كنا نتحرر من قيود الناظر في الملعب التي يستعيدها بمجرد وصولنا إلى المقصد حرصا على سمعة المدرسة.
كبر أكثرنا في أجواء صعبة وتصورنا أن المتعة في النهايات فلم نستمتع لا بالرحلة ولا بالمحطات , وبقيت أمامنا محطات ورحلات هل يمكن تدارك الاستمتاع بها جميعا ؟
هل يمكن جعل المحطات أكثر متعة من الرحلات ؟
وماذا عن المحطة الأخيرة؟
عندما كنا صغارا كانت المتعة في الوقت الذي تستغرقه الرحلة المدرسية أكبر منها في المكان المقصود , ففي الباص كنا نتحرر من قيود الناظر في الملعب التي يستعيدها بمجرد وصولنا إلى المقصد حرصا على سمعة المدرسة.
كبر أكثرنا في أجواء صعبة وتصورنا أن المتعة في النهايات فلم نستمتع لا بالرحلة ولا بالمحطات , وبقيت أمامنا محطات ورحلات هل يمكن تدارك الاستمتاع بها جميعا ؟
هل يمكن جعل المحطات أكثر متعة من الرحلات ؟
وماذا عن المحطة الأخيرة؟
ع.خ,السبت، 27 شباط، 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق