صناعة الفرعون
الإنحراف بنتيجة
الجهد العقلي التحليلي من استخدام الأدوات المناسبة للتفسير والحكم الحر إلى
التبرير والإتباع الأعمى هو أخطر مداخل تقديس من لا قداسة شرعية لهم وتغرير بهم ليطغوا , وهو استخفاف بالعقل وتاليا هو استخفاف
بالدين الذي جعل العقل نبيا من الباطن بتحويل صاحبه إلى ساحر مقيم على خدمة فرعونه
الذي يصنعه بيده , وقد يكون هو نفسه هذا الفرعون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق