الأربعاء، مايو 18، 2016

حفيدتي وضريح جدتها

حفيدتي وضريح جدتها
 لو كنت أنا المنكبُّ على الضريح وسألتَنِي لمَ؟ لأجبت بمقولة مجنون ليلى : "وما حب الديار شغفن قلبي", ولكن أن تكون حفيدتها إبنة السنة والتي ولدت بعد ثلاث سنوات من وفاتها وفي أول زيارة لها !!!!
أصابتني بدهشة لم أفق منها! هل رأتها؟ هل ضمتها؟ وهل؟ وهل؟
لو كان لها أن تجيبني لسألت, ولكن لابنة السنة في هذا الباب لغة لا نفهمها أنا ولا أمها.
ع.خ,الأربعاء، 18 أيار،
2016

ليست هناك تعليقات:

ألبوم الصور