خالد وليد الشبطي... رغم كل شئ فرحت بقدر فرحته بإنجازه حلمه
لا تعنيني التحقيقات والمسؤوليات, يعنيني أنه في هذه السن سعى وحقق حلمه وأحمد الله على سلامته.
هرب من بيت أهله لا ليلعب في الشارع,هرب ليحقق حلما. هذا الطفل الفلسطيني إبن الثانية عشرة كان حلمه بقدر السقف الذي أراد تجاوزه: ركوب الطائرة ! يمكن لو أن مَدرسَته أخذته إلى المطار في رحلة وعَرَّفته على الطائرة لما نشأ هذا الحلم ولما سمعنا به, ولا سمعنا اعتذاره "خلص آخر مرة وما بقا عيدا".
غلط؟ نعم. خاطر؟ نعم, لكن لو كان من أي جنسية أخرى يمتلك في بيت أهله كومبيوترا وإنترنت, واخترق حساب أمن المطار لكوفئ على اكتشافه الثغرات التي نفذ منها.
من مخيم برج البراجنة أو من أي مخيم آخر, خارج فلسطين أو داخلها, لن يستطيع أحد كسر أحلام أطفال فلسطين.
هذا النوع من الأطفال يطمئنني وليس يفرحني فقط, يطمئنني أن الإبداع الفلسطيني سيحقق حلم التحرير والعودة رغم كل القيود والمخاطر.
آخ كم ضيعنا من أحلام !!!
شكرا يا خالد.
ع.خ,السبت، 03 أيلول، 2016
لا تعنيني التحقيقات والمسؤوليات, يعنيني أنه في هذه السن سعى وحقق حلمه وأحمد الله على سلامته.
هرب من بيت أهله لا ليلعب في الشارع,هرب ليحقق حلما. هذا الطفل الفلسطيني إبن الثانية عشرة كان حلمه بقدر السقف الذي أراد تجاوزه: ركوب الطائرة ! يمكن لو أن مَدرسَته أخذته إلى المطار في رحلة وعَرَّفته على الطائرة لما نشأ هذا الحلم ولما سمعنا به, ولا سمعنا اعتذاره "خلص آخر مرة وما بقا عيدا".
غلط؟ نعم. خاطر؟ نعم, لكن لو كان من أي جنسية أخرى يمتلك في بيت أهله كومبيوترا وإنترنت, واخترق حساب أمن المطار لكوفئ على اكتشافه الثغرات التي نفذ منها.
من مخيم برج البراجنة أو من أي مخيم آخر, خارج فلسطين أو داخلها, لن يستطيع أحد كسر أحلام أطفال فلسطين.
هذا النوع من الأطفال يطمئنني وليس يفرحني فقط, يطمئنني أن الإبداع الفلسطيني سيحقق حلم التحرير والعودة رغم كل القيود والمخاطر.
آخ كم ضيعنا من أحلام !!!
شكرا يا خالد.
ع.خ,السبت، 03 أيلول، 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق