السيد فضل الله ... وردة من زيتونة
في الثمانين على سور مقام السيدة فاطمة المعصومة في قم افتتح مهاجر عراقي عطارة أسماها ورد النجف , كنت واقفا عندما داعبه احد الطلبة الإيرانيين ولعله من كاشان المشهورة بتقطير الورد : وهل في النجف ورد ؟ لم ترق له المزحة فأجابه : تربة علي أزكى من الورد .
من تلك التربة كان لنا وردة , على أنها بخلاف الورد أزهرت على زيتونة عاملية ... هل شممت وردة من زيتونة عتيقة ؟
إن لم تقبل يد السيد لم تعرف الورد ولم تعرف الزيتون .
لم يأت الموسم يا سيد وتقطفونه في عيناتا متأخرا وقد يكون السنة مع العيد , هل ثمَّة عيد ؟
في الثمانين على سور مقام السيدة فاطمة المعصومة في قم افتتح مهاجر عراقي عطارة أسماها ورد النجف , كنت واقفا عندما داعبه احد الطلبة الإيرانيين ولعله من كاشان المشهورة بتقطير الورد : وهل في النجف ورد ؟ لم ترق له المزحة فأجابه : تربة علي أزكى من الورد .
من تلك التربة كان لنا وردة , على أنها بخلاف الورد أزهرت على زيتونة عاملية ... هل شممت وردة من زيتونة عتيقة ؟
إن لم تقبل يد السيد لم تعرف الورد ولم تعرف الزيتون .
لم يأت الموسم يا سيد وتقطفونه في عيناتا متأخرا وقد يكون السنة مع العيد , هل ثمَّة عيد ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق